مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يصادق على “إعلان طنجة” بشأن تعزيز الارتباط بين السلم والأمن والتنمية في إفريقيا

Le Maroc prend part à une séance à huis clos dédiée aux rapports des chefs d’États et de gouvernement dans le cadre du 33e sommet de l’Union africaine qui se tient sous sous le thème «Faire taire les armes : créer des conditions propices au développement de l’Afrique» avec la participation du Chef du gouvernement, Saad Dine El Otmani, le ministre des Affaires étrangères, de la Coopération africaine et des Marocains résidant à l’Etranger, Nasser Bourita, le ministre délégué auprès du ministre des Affaires étrangères, de la Coopération africaine et des Marocains résidant à l’Etranger, M. Mohcine Jazouli, et l’ambassadeur représentant permanent du Royaume auprès de l’UA et de la CEA-ONU, Mohamed Arrouchi. 10022020 – Addis-Abeba

صادق مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي على “إعلان طنجة” بشأن تعزيز الارتباط بين السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، وقرر عرضه على القمة السادسة والثلاثين للمنظمة الإفريقية، المقرر عقدها في منتصف فبراير الجاري، من أجل دراسته والمصادقة عليه.

وقال المجلس، في بيان توج أشغال اجتماعه ال 1134 المنعقد في 27 يناير حول دراسة إعلان طنجة، نشر أمس الخميس، إن مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يعتمد “إعلان مؤتمر الاتحاد الإفريقي حول تعزيز الارتباط بين السلام والأمن والتنمية في إفريقيا، وقرر عرضه على الدورة العادية السادسة والثلاثين لرؤساء الدول والحكومات المزمع عقدها في فبراير 2023 ، من أجل دراسته والمصادقة عليه”.

وأشاد المجلس “بعقد المؤتمر السياسي للاتحاد الإفريقي حول تعزيز الارتباط بين السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، بمدينة طنجة بالمملكة المغربية خلال الفترة الممتدة من 25 إلى 27 أكتوبر 2022، والذي تميز بحضور العديد من أصحاب المصلحة ، بما في ذلك الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي، وأجهزة ومؤسسات الاتحاد الإفريقي ، والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، وممثلي منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها، ومنظمات المجتمع المدني ، والأوساط الأكاديمية ، والمهنيين ، ومجموعات الشباب والنساء، والشركاء التنمويين “.